الأمانة
من سجايا القديسين :
” بولس رسول يسوع المسيح بمشيئة الله الى القديسين الذين في افسس و المؤمنين في المسيح يسوع ” ( أف 1: 1 )
” الى القديسين في كولوسي و الاخوة المؤمنين في المسيح نعمة لكم و سلام من الله ابينا و الرب يسوع المسيح ” (كو 1: 2)
” هؤلاء سيحاربون الخروف و الخروف يغلبهم لانه رب الارباب و ملك الملوك و الذين معه مدعوون و مختارون و مؤمنون ” (رؤ 17: 14)
وتظهر فى :
+ عبادة الله : ” فمن هو العبد الامين الحكيم الذي اقامه سيده على خدمه ليعطيهم الطعام في حينه ” (مت 24: 45)
+ وفى إيضاح كلمة الله :
” النبي الذي معه حلم فليقص حلما و الذي معه كلمتي فليتكلم بكلمتي بالحق ” (إر 23: 28)
” لاننا لسنا كالكثيرين غاشين كلمة الله لكن كما من اخلاص بل كما من الله نتكلم امام الله في المسيح ” 2 كو 2: 17
” بل قد رفضنا خفايا الخزي غير سالكين في مكر و لا غاشين كلمة الله بل باظهار الحق مادحين انفسنا لدى ضمير كل انسان قدام الله ” 2 كو 4: 2
+ وفى الإهتمام بالأشياء المقدسة :
” و اتوا بالتقدمة و العشر و الاقداس بامانة ” 2 أى 31: 12
+ وفى مساعدة الإخوة :
” ايها الحبيب انت تفعل بالامانة كل ما تصنعه الى الاخوة و الى الغرباء ” 3 يو 5
+ وفى قضاء الحق :
” و امرت قضاتكم في ذلك الوقت قائلا اسمعوا بين اخوتكم و اقضوا بالحق بين الانسان و اخيه و نزيله ” تث 1: 16
+ وفى الشهادة :
” الشاهد الامين لن يكذب و الشاهد الزور يتفوه بالاكاذيب ” أم 14: 5
+ وفى توبيخ الآخرين :
” امينة هي جروح المحب و غاشة هي قبلات العدو ” أم 27: 6
” ليضربني الصديق فرحمة و ليوبخني فزيت للراس لا يابى راسي لان صلاتي بعد في مصائبهم ” مز 141: 5
+ وفى العمل بأمانة :
” و في تلك الايام اذ تكاثر التلاميذ حدث تذمر من اليونانيين على العبرانيين ان اراملهم كن يغفل عنهن في الخدمة اليومية* 2 فدعا الاثنا عشر جمهور التلاميذ و قالوا لا يرضي ان نترك نحن كلمة الله و نخدم موائد* 3 فانتخبوا ايها الاخوة سبعة رجال منكم مشهودا لهم و مملوين من الروح القدس و حكمة فنقيمهم على هذه الحاجة ” أع 6: 1 ـ 3
+ وفى كتم الأسرار :
” الساعي بالوشاية يفشي السر و الامين الروح يكتم الامر ” أم 11: 13
+ وفى نقل الرسائل :
” الرسول الشرير يقع في الشر و السفير الامين شفاء ” أم 13: 17
” كبرد الثلج في يوم الحصاد الرسول الامين لمرسليه لانه يرد نفس سادته ” أم 25: 13
+ وفى المصائب :
” الصديق يحب في كل وقت اما الاخ فللشدة يولد ” أم 17: 17
+
من أمثلتها :
+ يوسف : ” 3 و راى سيده ان الرب معه و ان كل ما يصنع كان الرب ينجحه بيده* 4 فوجد يوسف نعمة في عينيه و خدمه فوكله على بيته و دفع الى يده كل ما كان له…. و كان هناك في بيت السجن* 21 و لكن الرب كان مع يوسف و بسط اليه لطفا و جعل نعمة له في عيني رئيس بيت السجن* 22 فدفع رئيس بيت السجن الى يد يوسف جميع الاسرى الذين في بيت السجن و كل ما كانوا يعملون هناك كان هو العامل* 23 و لم يكن رئيس بيت السجن ينظر شيئا البتة مما في يده لان الرب كان معه و مهما صنع كان الرب ينجحه* تك 39
+ موسى : ” و اما عبدي موسى فليس هكذا بل هو امين في كل بيتي ” عد 12: 7
” 2 حال كونه امينا للذي اقامه كما كان موسى ايضا في كل بيته… 5 و موسى كان امينا في كل بيته كخادم شهادة للعتيد ان يتكلم به ” عب 3: 2 ـ 5
+ وداود : ” فاجاب اخيمالك الملك و قال و من من جميع عبيدك مثل داود امين و صهر الملك و صاحب سرك و مكرم في بيتك “ 1 صم 22: 14