الملائكه وخدمه الاشخاص

الملائكه وخدمه الاشخاص:
أولا ـ فى العهد القديم :
هاجر :
” فوجدها ملاك الرب على عين الماء في البرية على العين التي في طريق شور… فقال لها ملاك الرب ارجعي الى مولاتك و اخضعي تحت يديها. و قال لها ملاك الرب تكثيرا اكثر نسلك فلا يعد من الكثرة. و قال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا و تدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلتك (تك 16 : 7 ـ 11)
“ فسمع الله صوت الغلام و نادى ملاك الله هاجر من السماء و قال لها ما لك يا هاجر لا تخافي لان الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو ” (تك 21 : 17)

لوط :
” فجاء الملاكان الى سدوم مساء و كان لوط جالسا في باب سدوم فلما راهما لوط قام لاستقبالهما و سجد بوجهه الى الارض.. و لما طلع الفجر كان الملاكان يعجلان لوطا قائلين قم خذ امراتك و ابنتيك الموجودتين لئلا تهلك باثم المدينة ” (تك 19 :1، 15)

إبراهيم وزواج اسحق :
“ الرب اله السماء الذي اخذني من بيت ابي و من ارض ميلادي و الذي كلمني و الذي اقسم لي قائلا لنسلك اعطي هذه الارض هو يرسل ملاكه امامك فتاخذ زوجة لابني من هناك… فقال لي ان الرب الذي سرت امامه يرسل ملاكه معك و ينجح طريقك فتاخذ زوجة لابني من عشيرتي و من بيت ابي (التكوين 24 :7، 40)

يعقوب :
” و راى حلما و اذا سلم منصوبة على الارض و راسها يمس السماء و هوذا ملائكة الله صاعدة و نازلة عليها ” (التكوين 28 : 12)

يوسف الصديق :
” الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك الغلامين و ليدع عليهما اسمي و اسم ابوي ابراهيم و اسحق و ليكثرا كثيرا في الارض ” (تك 48 : 16)

بلعام ابن بعور :
” فحمي غضب الله لانه منطلق و وقف ملاك الرب في الطريق ليقاومه و هو راكب على اتانه و غلاماه معه. فابصرت الاتان ملاك الرب واقفا في الطريق و سيفه مسلول في يده فمالت الاتان عن الطريق و مشت في الحقل فضرب بلعام الاتان ليردها الى الطريق. ثم وقف ملاك الرب في خندق للكروم له حائط من هنا و حائط من هناك. فلما ابصرت الاتان ملاك الرب زحمت الحائط و ضغطت رجل بلعام بالحائط فضربها ايضا. ثم اجتاز ملاك الرب ايضا و وقف في مكان ضيق حيث ليس سبيل للنكوب يمينا او شمالا. فلما ابصرت الاتان ملاك الرب ربضت تحت بلعام فحمي غضب بلعام و ضرب الاتان بالقضيب… ثم كشف الرب عن عيني بلعام فابصر ملاك الرب واقفا في الطريق و سيفه مسلول في يده فخر ساجدا على وجهه. فقال له ملاك الرب لماذا ضربت اتانك الان ثلاث دفعات هانذا قد خرجت للمقاومة لان الطريق ورطة امامي.. فقال بلعام لملاك الرب اخطات اني لم اعلم انك واقف تلقائي في الطريق و الان ان قبح في عينيك فاني ارجع. فقال ملاك الرب لبلعام اذهب مع الرجال و انما تتكلم بالكلام الذي اكلمك به فقط فانطلق بلعام مع رؤساء بالاق (العدد 22 :22 ـ 35)

جدعون :
“و اتى ملاك الرب و جلس تحت البطمة التي في عفرة التي ليواش الابيعزري و ابنه جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهربها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب و قال له الرب معك يا جبار الباس…
+ فقال له ملاك الله خذ اللحم و الفطير و ضعهما على تلك الصخرة و اسكب المرق ففعل كذلك. فمد ملاك الرب طرف العكاز الذي بيده و مس اللحم و الفطير فصعدت نار من الصخرة و اكلت اللحم و الفطير و ذهب ملاك الرب عن عينيه. فراى جدعون انه ملاك الرب فقال جدعون اه يا سيدي الرب لاني قد رايت ملاك الرب وجها لوجه (قضاة 6 :11، 12، 20 ـ 22)

منوح وزوجته :
” فتراءى ملاك الرب للمراة و قال لها ها انت عاقر لم تلدي و لكنك تحبلين و تلدين ابنا. فدخلت المراة و كلمت رجلها قائلة جاء الي رجل الله و منظره كمنظر ملاك الله مرهب جدا و لم اساله من اين هو و لا هو اخبرني عن اسمه… فسمع الله لصوت منوح فجاء ملاك الله ايضا الى المراة و هي جالسة في الحقل و منوح رجلها ليس معها.. فقال ملاك الرب لمنوح من كل ما قلت للمراة فلتحتفظ .. فقال منوح لملاك الرب دعنا نعوقك و نعمل لك جدي معزى. فقال ملاك الرب لمنوح و لو عوقتني لا اكل من خبزك و ان عملت محرقة فللرب اصعدها لان منوح لم يعلم انه ملاك الرب. فقال منوح لملاك الرب ما اسمك حتى اذا جاء كلامك نكرمك. فقال له ملاك الرب لماذا تسال عن اسمي و هو عجيب. ..فكان عند صعود اللهيب عن المذبح نحو السماء ان ملاك الرب صعد في لهيب المذبح و منوح و امراته ينظران فسقطا على وجهيهما الى الارض. و لم يعد ملاك الرب يتراءى لمنوح و امراته حينئذ عرف منوح انه ملاك الرب (قضاة 13 :3 ـ 21)

إيليا النبى :
” و اضطجع و نام تحت الرتمة و اذا بملاك قد مسه و قال قم و كل.. ثم عاد ملاك الرب ثانية فمسه و قال قم و كل لان المسافة كثيرة عليك (ملوك أول 19 :5، 7)

طوبيا :
“ فارسل الرب ملاكه القديس رافائيل ليشفي كلا الاثنين اللذين رفعت صلواتهما في وقت واحد الى حضرة الرب.. فسلم عليه و هو يجهل انه ملاك الله و قال من اين اقبلت يا فتى الخير. فقال له الملاك اخذه و اعود به اليك . فقال له رافائيل الملاك افي نسب الاجير حاجتك ام في الاجير الذي يذهب مع ابنك. فقال له الملاك هاءنذا اخذ ابنك سالما و ساعود به اليك سالما. فقال له الملاك امسك بخيشومه و اجتذبه اليك ففعل كذلك و اجتذبه الى اليبس فاخذ يختبط عند رجليه. فقال له الملاك شق جوف الحوت و احتفظ بقلبه و مرارته و كبده فان لك بها منفعة لعلاج مفيد. ثم ان طوبيا سال الملاك و قال له نشدتك يا اخي عزريا ان تخبرني ما العلاج الذي يؤخذ من هذه الاشياء التي امرتني ان اذخرها من الحوت. فاجابه الملاك قائلا اذا القيت شيئا من قلبه على الجمر فدخانه يطرد كل جنس من الشياطين في رجل كان او امراة بحيث لا يعود يقربهما ابدا. فقال الملاك ان هنا رجلا اسمه رعوئيل من ذوي قرابتك من سبطك و له بنت اسمها سارة و ليس له من ذكر و لا انثى سواها. فقال له الملاك رافائيل استمع فاخبرك من هم الذين يستطيع الشيطان ان يقوى عليهم. فلما اكثر من الثناء عليه قال الملاك لرعوئيل ان طوبيا الذي انت تسال عنه هو ابو هذا. قال له الملاك لا تخف ان تعطيها لهذا فان ابنتك له ينبغي ان تكون زوجة لانه يخاف الله و لذلك لم يقدر غيره ان ياخذها. فذكر طوبيا كلام الملاك فاخرج من كيسه فلذة من الكبد و القاها على الجمر المشتعل. حينئذ قبض الملاك رافائيل على الشيطان و اوثقه في برية مصر العليا. ثم ان طوبيا استدعى الملاك الذي كان يحسبه انسانا و قال له يا اخي عزريا اسالك ان تسمع كلامي. قال الملاك يا اخي طوبيا انك تعلم كيف فارقت اباك. فاني انا رافائيل الملاك احد السبعة الواقفين امام الرب. فقال لهما الملاك سلام لكم لا تخافوا . (طوبيا )

الثلاثة فتية :
” اما اصحاب عزريا فنزل ملاك الرب الى داخل الاتون و طرد لهيب النار عن الاتون. فاجاب نبوخذنصر و قال تبارك اله شدرخ و ميشخ و عبد نغو الذي ارسل ملاكه و انقذ عبيده الذين اتكلوا عليه و غيروا كلمة الملك و اسلموا اجسادهم لكيلا يعبدوا او يسجدوا لاله غير الههم (دانيال بالتتمة 3 :49، 95)

دانيال :
” الهي ارسل ملاكه و سد افواه الاسود فلم تضرني لاني وجدت بريئا قدامه و قدامك ايضا ايها الملك لم افعل ذنبا ” (دانيال بالتتمة 6 : 22)

زكريا :
+ فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور.. فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت و امراتك اليصابات ستلد لك ابنا و تسميه يوحنا. فقال زكريا للملاك كيف اعلم هذا لاني انا شيخ و امراتي متقدمة في ايامها. فاجاب الملاك و قال له انا جبرائيل الواقف قدام الله و ارسلت لاكلمك و ابشرك بهذا (لوقا 1 :11، 13، 18، 19)

لعازر :
” فمات المسكين و حملته الملائكة الى حضن ابراهيم و مات الغني ايضا و دفن ” (لوقا 16 : 22)

المرضى :
” لان ملاكا كان ينزل احيانا في البركة و يحرك الماء فمن نزل اولا بعد تحريك الماء كان يبرا من اي مرض اعتراه ” (يوحنا 5 : 4)

+ و كان في تلك الليلة ان ملاك الرب خرج و ضرب من جيش اشور مئة الف و خمسة و ثمانين الفا و لما بكروا صباحا اذا هم جميعا جثث ميتة (ملوك ثاني 19 : 35)

+ ملاك الرب حال حول خائفيه و ينجيهم (مزمور 34 : 7)
+ ليكونوا مثل العصافة قدام الريح و ملاك الرب داحرهم (مزمور 35 : 5)
+ ليكن طريقهم ظلاما و زلقا و ملاك الرب طاردهم (مزمور 35 : 6)

+ فخرج ملاك الرب و ضرب من جيش اشور مئة و خمسة و ثمانين الفا فلما بكروا صباحا اذا هم جميعا جثث ميتة (إشعياء 37 : 36)
+ في كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم بمحبته و رافته هو فكهم و رفعهم و حملهم كل الايام القديمة (إشعياء 63 : 9)
+ فان ملاكي معكم و هو يطالب بانفسكم (باروك 6 : 6)

+ فقال دانيال لقد صوبت كذبك على راسك فملاك الله قد امر من لدن الله بان يشقك شطرين (دانيال بالتتمة 13 : 55)
+ فقال له دانيال و انت ايضا قد صوبت كذبك على راسك فملاك الله واقف و بيده سيف ليقطعك شطرين حتى يهلككما (دانيال بالتتمة 13 : 59)
+ فقال ملاك الرب لحبقوق احمل الغداء الذي معك الى بابل الى دانيال في جب الاسود (دانيال بالتتمة 14 : 33)
+ فاخذ ملاك الرب بجمته و حمله بشعر راسه و وضعه في بابل عند الجب باندفاع روحه (دانيال بالتتمة 14 : 35)
+ و قام دانيال و اكل و رد ملاك الرب حبقوق من ساعته الى موضعه (دانيال بالتتمة 14 : 38)

+ فاجاب ملاك الرب و قال يا رب الجنود الى متى انت لا ترحم اورشليم و مدن يهوذا التي غضبت عليها هذه السبعين سنة (زكريا 1 : 12)
+ فاجاب الرب الملاك الذي كلمني بكلام طيب و كلام تعزية (زكريا 1 : 13)
+ فقال لي الملاك الذي كلمني ناد قائلا هكذا قال رب الجنود غرت على اورشليم و على صهيون غيرة عظيمة (زكريا 1 : 14)
+ هانذا ارسل ملاكي فيهيء الطريق امامي و ياتي بغتة الى هيكله السيد الذي تطلبونه و ملاك العهد الذي تسرون به هوذا ياتي قال رب الجنود (ملاخي 3 : 1)

+ و لكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس (متى 1 : 20)
+ فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب و اخذ امراته (متى 1 : 24)
+ و بعدما انصرفوا اذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا قم و خذ الصبي و امه و اهرب الى مصر و كن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه (متى 2 : 13)
+ فلما مات هيرودس اذا ملاك الرب قد ظهر في حلم ليوسف في مصر (متى 2 : 19)

+ فان هذا هو الذي كتب عنه ها انا ارسل امام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك (متى 11 : 10)

+ و اذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء و جاء و دحرج الحجر عن الباب و جلس عليه (متى 28 : 2)
+ فاجاب الملاك و قال للمراتين لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب (متى 28 : 5)

+ و في الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة (لوقا 1 : 26)
+ فدخل اليها الملاك و قال سلام لك ايتها المنعم عليها الرب معك مباركة انت في النساء (لوقا 1 : 28)
+ فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله (لوقا 1 : 30)
+ فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا و انا لست اعرف رجلا (لوقا 1 : 34)
+ فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك و قوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله (لوقا 1 : 35)
+ فقالت مريم هوذا انا امة الرب ليكن لي كقولك فمضى من عندها الملاك (لوقا 1 : 38)
+ و اذا ملاك الرب وقف بهم و مجد الرب اضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما (لوقا 2 : 9)
+ فقال لهم الملاك لا تخافوا فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب (لوقا 2 : 10)
+ و ظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله و قائلين (لوقا 2 : 13)
+ هذا هو الذي كتب عنه ها انا ارسل امام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك (لوقا 7 : 27)

+ و ظهر له ملاك من السماء يقويه (لوقا 22 : 43)

+ فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الراس و الاخر عند الرجلين حيث كان جسد يسوع موضوعا (يوحنا 20 : 12)

+ و لكن ملاك الرب في الليل فتح ابواب السجن و اخرجهم و قال (أعمال الرسل 5 : 19)

+ ثم ان ملاك الرب كلم فيلبس قائلا قم و اذهب نحو الجنوب على الطريق المنحدرة من اورشليم الى غزة التي هي برية (أعمال الرسل 8 : 26)

+ فراى ظاهرا في رؤيا نحو الساعة التاسعة من النهار ملاكا من الله داخلا اليه و قائلا له يا كرنيليوس (أعمال الرسل 10 : 3)
+ فلما انطلق الملاك الذي كان يكلم كرنيليوس نادى اثنين من خدامه و عسكريا تقيا من الذين كانوا يلازمونه (أعمال الرسل 10 : 7)
+ فقالوا ان كرنيليوس قائد مئة رجلا بارا و خائف الله و مشهودا له من كل امة اليهود اوحي اليه بملاك مقدس ان يستدعيك الى بيته و يسمع منك كلاما (أعمال الرسل 10 : 22)
+ فاخبرنا كيف راى الملاك في بيته قائما و قائلا له ارسل الى يافا رجالا و استدع سمعان الملقب بطرس (أعمال الرسل 11 : 13)

+ و اذا ملاك الرب اقبل و نور اضاء في البيت فضرب جنب بطرس و ايقظه قائلا قم عاجلا فسقطت السلسلتان من يديه (أعمال الرسل 12 : 7)
+ و قال له الملاك تمنطق و البس نعليك ففعل هكذا فقال له البس رداءك و اتبعني (أعمال الرسل 12 : 8)
+ فخرج يتبعه و كان لا يعلم ان الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي بل يظن انه ينظر رؤيا (أعمال الرسل 12 : 9)
+ فجازا المحرس الاول و الثاني و اتيا الى باب الحديد الذي يؤدي الى المدينة فانفتح لهما من ذاته فخرجا و تقدما زقاقا واحدا و للوقت فارقه الملاك (أعمال الرسل 12 : 10)
+ فقال بطرس و هو قد رجع الى نفسه الان علمت يقينا ان الرب ارسل ملاكه و انقذني من يد هيرودس و من كل انتظار شعب اليهود (أعمال الرسل 12 : 11)

+ ففي الحال ضربه ملاك الرب لانه لم يعط المجد لله فصار ياكله الدود و مات (أعمال الرسل 12 : 23)

+ لانه وقف بي هذه الليلة ملاك الاله الذي انا له و الذي اعبده (أعمال الرسل 27 : 23)

+ و لئلا ارتفع بفرط الاعلانات اعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع (كورنثوس الثانية 12 : 7)
+ اعلان يسوع المسيح الذي اعطاه اياه الله ليري عبيده ما لا بد ان يكون عن قريب و بينه مرسلا بيد ملاكه لعبده يوحنا (الرؤيا 1 : 1)

+ و جاء ملاك اخر و وقف عند المذبح و معه مبخرة من ذهب و اعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على مذبح الذهب الذي امام العرش (الرؤيا 8 : 3)
+ فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك امام الله (الرؤيا 8 : 4)

+ فذهبت الى الملاك قائلا له اعطني السفر الصغير فقال لي خذه و كله فسيجعل جوفك مرا و لكنه في فمك يكون حلوا كالعسل (الرؤيا 10 : 9)
+ فاخذت السفر الصغير من يد الملاك و اكلته فكان في فمي حلوا كالعسل و بعدما اكلته صار جوفي مرا (الرؤيا 10 : 10)
+ ثم اعطيت قصبة شبه عصا و وقف الملاك قائلا لي قم و قس هيكل الله و المذبح و الساجدين فيه (الرؤيا 11 : 1)
+ ثم بوق الملاك السابع فحدثت اصوات عظيمة في السماء قائلة قد صارت ممالك العالم لربنا و مسيحه فسيملك الى ابد الابدين (الرؤيا 11 : 15)
+ ثم رايت ملاكا اخر طائرا في وسط السماء معه بشارة ابدية ليبشر الساكنين على الارض و كل امة و قبيلة و لسان و شعب (الرؤيا 14 : 6)
+ ثم تبعه ملاك اخر قائلا سقطت سقطت بابل المدينة العظيمة لانها سقت جميع الامم من خمر غضب زناها (الرؤيا 14 : 8)
+ ثم تبعهما ملاك ثالث قائلا بصوت عظيم ان كان احد يسجد للوحش و لصورته و يقبل سمته على جبهته او على يده (الرؤيا 14 : 9)
+ و خرج ملاك اخر من الهيكل يصرخ بصوت عظيم الى الجالس على السحابة ارسل منجلك و احصد لانه قد جاءت الساعة للحصاد اذ قد يبس حصيد الارض (الرؤيا 14 : 15)

+ ثم بعد هذا رايت ملاكا اخر نازلا من السماء له سلطان عظيم و استنارت الارض من بهائه (الرؤيا 18 : 1)
+ و رفع ملاك واحد قوي حجرا كرحى عظيمة و رماه في البحر قائلا هكذا بدفع سترمى بابل المدينة العظيمة و لن توجد فيما بعد (الرؤيا 18 : 21)
+ و رايت ملاكا واحدا واقفا في الشمس فصرخ بصوت عظيم قائلا لجميع الطيور الطائرة في وسط السماء هلم اجتمعي الى عشاء الاله العظيم (الرؤيا 19 : 17)
+ و رايت ملاكا نازلا من السماء معه مفتاح الهاوية و سلسلة عظيمة على يده (الرؤيا 20 : 1)

+ ثم تركه ابليس و اذا ملائكة قد جاءت فصارت تخدمه (متى 4 : 11)
+ و العدو الذي زرعه هو ابليس و الحصاد هو انقضاء العالم و الحصادون هم الملائكة (متى 13 : 39)
+ هكذا يكون في انقضاء العالم يخرج الملائكة و يفرزون الاشرار من بين الابرار (متى 13 : 49)
+ لانهم في القيامة لا يزوجون و لا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء (متى 22 : 30)
+ و متى جاء ابن الانسان في مجده و جميع الملائكة القديسين معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده (متى 25 : 31)
+ اتظن اني لا استطيع الان ان اطلب الى ابي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة (متى 26 : 53)
+ و كان هناك في البرية اربعين يوما يجرب من الشيطان و كان مع الوحوش و صارت الملائكة تخدمه (مرقس 1 : 13)
+ لان من استحى بي و بكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ فان ابن الانسان يستحي به متى جاء بمجد ابيه مع الملائكة القديسين (مرقس 8 : 38)
+ لانهم متى قاموا من الاموات لا يزوجون و لا يزوجون بل يكونون كملائكة في السماوات (مرقس 12 : 25)
+ لان من استحى بي و بكلامي فبهذا يستحي ابن الانسان متى جاء بمجده و مجد الاب و الملائكة القديسين (لوقا 9 : 26)
+ و اقول لكم كل من اعترف بي قدام الناس يعترف به ابن الانسان قدام ملائكة الله (لوقا 12 : 8)
+ و من انكرني قدام الناس ينكر قدام ملائكة الله (لوقا 12 : 9)
+ هكذا اقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب (لوقا 15 : 10)
+ اذ لا يستطيعون ان يموتوا ايضا لانهم مثل الملائكة و هم ابناء الله اذ هم ابناء القيامة (لوقا 20 : 36)
+ و لما لم يجدن جسده اتين قائلات انهن راين منظر ملائكة قالوا انه حي (لوقا 24 : 23)
+ و قال له الحق الحق اقول لكم من الان ترون السماء مفتوحة و ملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الانسان (يوحنا 1 : 51)
+ لهذا ينبغي للمراة ان يكون لها سلطان على راسها من اجل الملائكة (كورنثوس الأولى 11 : 10)
+ لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة و بوق الله سوف ينزل من السماء و الاموات في المسيح سيقومون اولا (تسالونيكي الأولى 4 : 16)
+ و اياكم الذين تتضايقون راحة معنا عند استعلان الرب يسوع من السماء مع ملائكة قوته (تسالونيكي الثانية 1 : 7)
+ و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم رفع في المجد (تيموثاوس الأولى 3 : 16)
+ و عن الملائكة يقول الصانع ملائكته رياحا و خدامه لهيب نار (العبرانيين 1 : 7)

+ لانه ان كان الله لم يشفق على ملائكة قد اخطاوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم و سلمهم محروسين للقضاء (بطرس الثانية 2 : 4)
+ حيث ملائكة و هم اعظم قوة و قدرة لا يقدمون عليهم لدى الرب حكم افتراء (بطرس الثانية 2 : 11)
+ و الملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الى دينونة اليوم العظيم بقيود ابدية تحت الظلام (يهوذا 1 : 6)
+ و اما ميخائيل رئيس الملائكة فلما خاصم ابليس محاجا عن جسد موسى لم يجسر ان يورد حكم افتراء بل قال لينتهرك الرب (يهوذا 1 : 9)
+ سر السبعة الكواكب التي رايت على يميني و السبع المناير الذهبية السبعة الكواكب هي ملائكة السبع الكنائس و المناير السبع التي رايتها هي السبع الكنائس (الرؤيا 1 : 20)
:
أولا ـ فى العهد القديم :
هاجر :
” فوجدها ملاك الرب على عين الماء في البرية على العين التي في طريق شور… فقال لها ملاك الرب ارجعي الى مولاتك و اخضعي تحت يديها. و قال لها ملاك الرب تكثيرا اكثر نسلك فلا يعد من الكثرة. و قال لها ملاك الرب ها انت حبلى فتلدين ابنا و تدعين اسمه اسماعيل لان الرب قد سمع لمذلتك (تك 16 : 7 ـ 11)
“ فسمع الله صوت الغلام و نادى ملاك الله هاجر من السماء و قال لها ما لك يا هاجر لا تخافي لان الله قد سمع لصوت الغلام حيث هو ” (تك 21 : 17)

لوط :
” فجاء الملاكان الى سدوم مساء و كان لوط جالسا في باب سدوم فلما راهما لوط قام لاستقبالهما و سجد بوجهه الى الارض.. و لما طلع الفجر كان الملاكان يعجلان لوطا قائلين قم خذ امراتك و ابنتيك الموجودتين لئلا تهلك باثم المدينة ” (تك 19 :1، 15)

إبراهيم وزواج اسحق :
“ الرب اله السماء الذي اخذني من بيت ابي و من ارض ميلادي و الذي كلمني و الذي اقسم لي قائلا لنسلك اعطي هذه الارض هو يرسل ملاكه امامك فتاخذ زوجة لابني من هناك… فقال لي ان الرب الذي سرت امامه يرسل ملاكه معك و ينجح طريقك فتاخذ زوجة لابني من عشيرتي و من بيت ابي (التكوين 24 :7، 40)

يعقوب :
” و راى حلما و اذا سلم منصوبة على الارض و راسها يمس السماء و هوذا ملائكة الله صاعدة و نازلة عليها ” (التكوين 28 : 12)

يوسف الصديق :
” الملاك الذي خلصني من كل شر يبارك الغلامين و ليدع عليهما اسمي و اسم ابوي ابراهيم و اسحق و ليكثرا كثيرا في الارض ” (تك 48 : 16)

بلعام ابن بعور :
” فحمي غضب الله لانه منطلق و وقف ملاك الرب في الطريق ليقاومه و هو راكب على اتانه و غلاماه معه. فابصرت الاتان ملاك الرب واقفا في الطريق و سيفه مسلول في يده فمالت الاتان عن الطريق و مشت في الحقل فضرب بلعام الاتان ليردها الى الطريق. ثم وقف ملاك الرب في خندق للكروم له حائط من هنا و حائط من هناك. فلما ابصرت الاتان ملاك الرب زحمت الحائط و ضغطت رجل بلعام بالحائط فضربها ايضا. ثم اجتاز ملاك الرب ايضا و وقف في مكان ضيق حيث ليس سبيل للنكوب يمينا او شمالا. فلما ابصرت الاتان ملاك الرب ربضت تحت بلعام فحمي غضب بلعام و ضرب الاتان بالقضيب… ثم كشف الرب عن عيني بلعام فابصر ملاك الرب واقفا في الطريق و سيفه مسلول في يده فخر ساجدا على وجهه. فقال له ملاك الرب لماذا ضربت اتانك الان ثلاث دفعات هانذا قد خرجت للمقاومة لان الطريق ورطة امامي.. فقال بلعام لملاك الرب اخطات اني لم اعلم انك واقف تلقائي في الطريق و الان ان قبح في عينيك فاني ارجع. فقال ملاك الرب لبلعام اذهب مع الرجال و انما تتكلم بالكلام الذي اكلمك به فقط فانطلق بلعام مع رؤساء بالاق (العدد 22 :22 ـ 35)

جدعون :
“و اتى ملاك الرب و جلس تحت البطمة التي في عفرة التي ليواش الابيعزري و ابنه جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهربها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب و قال له الرب معك يا جبار الباس…
+ فقال له ملاك الله خذ اللحم و الفطير و ضعهما على تلك الصخرة و اسكب المرق ففعل كذلك. فمد ملاك الرب طرف العكاز الذي بيده و مس اللحم و الفطير فصعدت نار من الصخرة و اكلت اللحم و الفطير و ذهب ملاك الرب عن عينيه. فراى جدعون انه ملاك الرب فقال جدعون اه يا سيدي الرب لاني قد رايت ملاك الرب وجها لوجه (قضاة 6 :11، 12، 20 ـ 22)

منوح وزوجته :
” فتراءى ملاك الرب للمراة و قال لها ها انت عاقر لم تلدي و لكنك تحبلين و تلدين ابنا. فدخلت المراة و كلمت رجلها قائلة جاء الي رجل الله و منظره كمنظر ملاك الله مرهب جدا و لم اساله من اين هو و لا هو اخبرني عن اسمه… فسمع الله لصوت منوح فجاء ملاك الله ايضا الى المراة و هي جالسة في الحقل و منوح رجلها ليس معها.. فقال ملاك الرب لمنوح من كل ما قلت للمراة فلتحتفظ .. فقال منوح لملاك الرب دعنا نعوقك و نعمل لك جدي معزى. فقال ملاك الرب لمنوح و لو عوقتني لا اكل من خبزك و ان عملت محرقة فللرب اصعدها لان منوح لم يعلم انه ملاك الرب. فقال منوح لملاك الرب ما اسمك حتى اذا جاء كلامك نكرمك. فقال له ملاك الرب لماذا تسال عن اسمي و هو عجيب. ..فكان عند صعود اللهيب عن المذبح نحو السماء ان ملاك الرب صعد في لهيب المذبح و منوح و امراته ينظران فسقطا على وجهيهما الى الارض. و لم يعد ملاك الرب يتراءى لمنوح و امراته حينئذ عرف منوح انه ملاك الرب (قضاة 13 :3 ـ 21)

إيليا النبى :
” و اضطجع و نام تحت الرتمة و اذا بملاك قد مسه و قال قم و كل.. ثم عاد ملاك الرب ثانية فمسه و قال قم و كل لان المسافة كثيرة عليك (ملوك أول 19 :5، 7)

طوبيا :
“ فارسل الرب ملاكه القديس رافائيل ليشفي كلا الاثنين اللذين رفعت صلواتهما في وقت واحد الى حضرة الرب.. فسلم عليه و هو يجهل انه ملاك الله و قال من اين اقبلت يا فتى الخير. فقال له الملاك اخذه و اعود به اليك . فقال له رافائيل الملاك افي نسب الاجير حاجتك ام في الاجير الذي يذهب مع ابنك. فقال له الملاك هاءنذا اخذ ابنك سالما و ساعود به اليك سالما. فقال له الملاك امسك بخيشومه و اجتذبه اليك ففعل كذلك و اجتذبه الى اليبس فاخذ يختبط عند رجليه. فقال له الملاك شق جوف الحوت و احتفظ بقلبه و مرارته و كبده فان لك بها منفعة لعلاج مفيد. ثم ان طوبيا سال الملاك و قال له نشدتك يا اخي عزريا ان تخبرني ما العلاج الذي يؤخذ من هذه الاشياء التي امرتني ان اذخرها من الحوت. فاجابه الملاك قائلا اذا القيت شيئا من قلبه على الجمر فدخانه يطرد كل جنس من الشياطين في رجل كان او امراة بحيث لا يعود يقربهما ابدا. فقال الملاك ان هنا رجلا اسمه رعوئيل من ذوي قرابتك من سبطك و له بنت اسمها سارة و ليس له من ذكر و لا انثى سواها. فقال له الملاك رافائيل استمع فاخبرك من هم الذين يستطيع الشيطان ان يقوى عليهم. فلما اكثر من الثناء عليه قال الملاك لرعوئيل ان طوبيا الذي انت تسال عنه هو ابو هذا. قال له الملاك لا تخف ان تعطيها لهذا فان ابنتك له ينبغي ان تكون زوجة لانه يخاف الله و لذلك لم يقدر غيره ان ياخذها. فذكر طوبيا كلام الملاك فاخرج من كيسه فلذة من الكبد و القاها على الجمر المشتعل. حينئذ قبض الملاك رافائيل على الشيطان و اوثقه في برية مصر العليا. ثم ان طوبيا استدعى الملاك الذي كان يحسبه انسانا و قال له يا اخي عزريا اسالك ان تسمع كلامي. قال الملاك يا اخي طوبيا انك تعلم كيف فارقت اباك. فاني انا رافائيل الملاك احد السبعة الواقفين امام الرب. فقال لهما الملاك سلام لكم لا تخافوا . (طوبيا )

الثلاثة فتية :
” اما اصحاب عزريا فنزل ملاك الرب الى داخل الاتون و طرد لهيب النار عن الاتون. فاجاب نبوخذنصر و قال تبارك اله شدرخ و ميشخ و عبد نغو الذي ارسل ملاكه و انقذ عبيده الذين اتكلوا عليه و غيروا كلمة الملك و اسلموا اجسادهم لكيلا يعبدوا او يسجدوا لاله غير الههم (دانيال بالتتمة 3 :49، 95)

دانيال :
” الهي ارسل ملاكه و سد افواه الاسود فلم تضرني لاني وجدت بريئا قدامه و قدامك ايضا ايها الملك لم افعل ذنبا ” (دانيال بالتتمة 6 : 22)

زكريا :
+ فظهر له ملاك الرب واقفا عن يمين مذبح البخور.. فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لان طلبتك قد سمعت و امراتك اليصابات ستلد لك ابنا و تسميه يوحنا. فقال زكريا للملاك كيف اعلم هذا لاني انا شيخ و امراتي متقدمة في ايامها. فاجاب الملاك و قال له انا جبرائيل الواقف قدام الله و ارسلت لاكلمك و ابشرك بهذا (لوقا 1 :11، 13، 18، 19)

لعازر :
” فمات المسكين و حملته الملائكة الى حضن ابراهيم و مات الغني ايضا و دفن ” (لوقا 16 : 22)

المرضى :
” لان ملاكا كان ينزل احيانا في البركة و يحرك الماء فمن نزل اولا بعد تحريك الماء كان يبرا من اي مرض اعتراه ” (يوحنا 5 : 4)

+ و كان في تلك الليلة ان ملاك الرب خرج و ضرب من جيش اشور مئة الف و خمسة و ثمانين الفا و لما بكروا صباحا اذا هم جميعا جثث ميتة (ملوك ثاني 19 : 35)

+ ملاك الرب حال حول خائفيه و ينجيهم (مزمور 34 : 7)
+ ليكونوا مثل العصافة قدام الريح و ملاك الرب داحرهم (مزمور 35 : 5)
+ ليكن طريقهم ظلاما و زلقا و ملاك الرب طاردهم (مزمور 35 : 6)

+ فخرج ملاك الرب و ضرب من جيش اشور مئة و خمسة و ثمانين الفا فلما بكروا صباحا اذا هم جميعا جثث ميتة (إشعياء 37 : 36)
+ في كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم بمحبته و رافته هو فكهم و رفعهم و حملهم كل الايام القديمة (إشعياء 63 : 9)
+ فان ملاكي معكم و هو يطالب بانفسكم (باروك 6 : 6)

+ فقال دانيال لقد صوبت كذبك على راسك فملاك الله قد امر من لدن الله بان يشقك شطرين (دانيال بالتتمة 13 : 55)
+ فقال له دانيال و انت ايضا قد صوبت كذبك على راسك فملاك الله واقف و بيده سيف ليقطعك شطرين حتى يهلككما (دانيال بالتتمة 13 : 59)
+ فقال ملاك الرب لحبقوق احمل الغداء الذي معك الى بابل الى دانيال في جب الاسود (دانيال بالتتمة 14 : 33)
+ فاخذ ملاك الرب بجمته و حمله بشعر راسه و وضعه في بابل عند الجب باندفاع روحه (دانيال بالتتمة 14 : 35)
+ و قام دانيال و اكل و رد ملاك الرب حبقوق من ساعته الى موضعه (دانيال بالتتمة 14 : 38)

+ فاجاب ملاك الرب و قال يا رب الجنود الى متى انت لا ترحم اورشليم و مدن يهوذا التي غضبت عليها هذه السبعين سنة (زكريا 1 : 12)
+ فاجاب الرب الملاك الذي كلمني بكلام طيب و كلام تعزية (زكريا 1 : 13)
+ فقال لي الملاك الذي كلمني ناد قائلا هكذا قال رب الجنود غرت على اورشليم و على صهيون غيرة عظيمة (زكريا 1 : 14)
+ هانذا ارسل ملاكي فيهيء الطريق امامي و ياتي بغتة الى هيكله السيد الذي تطلبونه و ملاك العهد الذي تسرون به هوذا ياتي قال رب الجنود (ملاخي 3 : 1)

+ و لكن فيما هو متفكر في هذه الامور اذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا يا يوسف ابن داود لا تخف ان تاخذ مريم امراتك لان الذي حبل به فيها هو من الروح القدس (متى 1 : 20)
+ فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما امره ملاك الرب و اخذ امراته (متى 1 : 24)
+ و بعدما انصرفوا اذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا قم و خذ الصبي و امه و اهرب الى مصر و كن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه (متى 2 : 13)
+ فلما مات هيرودس اذا ملاك الرب قد ظهر في حلم ليوسف في مصر (متى 2 : 19)

+ فان هذا هو الذي كتب عنه ها انا ارسل امام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك (متى 11 : 10)

+ و اذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء و جاء و دحرج الحجر عن الباب و جلس عليه (متى 28 : 2)
+ فاجاب الملاك و قال للمراتين لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب (متى 28 : 5)

+ و في الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك من الله الى مدينة من الجليل اسمها ناصرة (لوقا 1 : 26)
+ فدخل اليها الملاك و قال سلام لك ايتها المنعم عليها الرب معك مباركة انت في النساء (لوقا 1 : 28)
+ فقال لها الملاك لا تخافي يا مريم لانك قد وجدت نعمة عند الله (لوقا 1 : 30)
+ فقالت مريم للملاك كيف يكون هذا و انا لست اعرف رجلا (لوقا 1 : 34)
+ فاجاب الملاك و قال لها الروح القدس يحل عليك و قوة العلي تظللك فلذلك ايضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله (لوقا 1 : 35)
+ فقالت مريم هوذا انا امة الرب ليكن لي كقولك فمضى من عندها الملاك (لوقا 1 : 38)
+ و اذا ملاك الرب وقف بهم و مجد الرب اضاء حولهم فخافوا خوفا عظيما (لوقا 2 : 9)
+ فقال لهم الملاك لا تخافوا فها انا ابشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب (لوقا 2 : 10)
+ و ظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السماوي مسبحين الله و قائلين (لوقا 2 : 13)
+ هذا هو الذي كتب عنه ها انا ارسل امام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك (لوقا 7 : 27)

+ و ظهر له ملاك من السماء يقويه (لوقا 22 : 43)

+ فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الراس و الاخر عند الرجلين حيث كان جسد يسوع موضوعا (يوحنا 20 : 12)

+ و لكن ملاك الرب في الليل فتح ابواب السجن و اخرجهم و قال (أعمال الرسل 5 : 19)

+ ثم ان ملاك الرب كلم فيلبس قائلا قم و اذهب نحو الجنوب على الطريق المنحدرة من اورشليم الى غزة التي هي برية (أعمال الرسل 8 : 26)

+ فراى ظاهرا في رؤيا نحو الساعة التاسعة من النهار ملاكا من الله داخلا اليه و قائلا له يا كرنيليوس (أعمال الرسل 10 : 3)
+ فلما انطلق الملاك الذي كان يكلم كرنيليوس نادى اثنين من خدامه و عسكريا تقيا من الذين كانوا يلازمونه (أعمال الرسل 10 : 7)
+ فقالوا ان كرنيليوس قائد مئة رجلا بارا و خائف الله و مشهودا له من كل امة اليهود اوحي اليه بملاك مقدس ان يستدعيك الى بيته و يسمع منك كلاما (أعمال الرسل 10 : 22)
+ فاخبرنا كيف راى الملاك في بيته قائما و قائلا له ارسل الى يافا رجالا و استدع سمعان الملقب بطرس (أعمال الرسل 11 : 13)

+ و اذا ملاك الرب اقبل و نور اضاء في البيت فضرب جنب بطرس و ايقظه قائلا قم عاجلا فسقطت السلسلتان من يديه (أعمال الرسل 12 : 7)
+ و قال له الملاك تمنطق و البس نعليك ففعل هكذا فقال له البس رداءك و اتبعني (أعمال الرسل 12 : 8)
+ فخرج يتبعه و كان لا يعلم ان الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي بل يظن انه ينظر رؤيا (أعمال الرسل 12 : 9)
+ فجازا المحرس الاول و الثاني و اتيا الى باب الحديد الذي يؤدي الى المدينة فانفتح لهما من ذاته فخرجا و تقدما زقاقا واحدا و للوقت فارقه الملاك (أعمال الرسل 12 : 10)
+ فقال بطرس و هو قد رجع الى نفسه الان علمت يقينا ان الرب ارسل ملاكه و انقذني من يد هيرودس و من كل انتظار شعب اليهود (أعمال الرسل 12 : 11)

+ ففي الحال ضربه ملاك الرب لانه لم يعط المجد لله فصار ياكله الدود و مات (أعمال الرسل 12 : 23)

+ لانه وقف بي هذه الليلة ملاك الاله الذي انا له و الذي اعبده (أعمال الرسل 27 : 23)

+ و لئلا ارتفع بفرط الاعلانات اعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع (كورنثوس الثانية 12 : 7)
+ اعلان يسوع المسيح الذي اعطاه اياه الله ليري عبيده ما لا بد ان يكون عن قريب و بينه مرسلا بيد ملاكه لعبده يوحنا (الرؤيا 1 : 1)

+ و جاء ملاك اخر و وقف عند المذبح و معه مبخرة من ذهب و اعطي بخورا كثيرا لكي يقدمه مع صلوات القديسين جميعهم على مذبح الذهب الذي امام العرش (الرؤيا 8 : 3)
+ فصعد دخان البخور مع صلوات القديسين من يد الملاك امام الله (الرؤيا 8 : 4)

+ فذهبت الى الملاك قائلا له اعطني السفر الصغير فقال لي خذه و كله فسيجعل جوفك مرا و لكنه في فمك يكون حلوا كالعسل (الرؤيا 10 : 9)
+ فاخذت السفر الصغير من يد الملاك و اكلته فكان في فمي حلوا كالعسل و بعدما اكلته صار جوفي مرا (الرؤيا 10 : 10)
+ ثم اعطيت قصبة شبه عصا و وقف الملاك قائلا لي قم و قس هيكل الله و المذبح و الساجدين فيه (الرؤيا 11 : 1)
+ ثم بوق الملاك السابع فحدثت اصوات عظيمة في السماء قائلة قد صارت ممالك العالم لربنا و مسيحه فسيملك الى ابد الابدين (الرؤيا 11 : 15)
+ ثم رايت ملاكا اخر طائرا في وسط السماء معه بشارة ابدية ليبشر الساكنين على الارض و كل امة و قبيلة و لسان و شعب (الرؤيا 14 : 6)
+ ثم تبعه ملاك اخر قائلا سقطت سقطت بابل المدينة العظيمة لانها سقت جميع الامم من خمر غضب زناها (الرؤيا 14 : 8)
+ ثم تبعهما ملاك ثالث قائلا بصوت عظيم ان كان احد يسجد للوحش و لصورته و يقبل سمته على جبهته او على يده (الرؤيا 14 : 9)
+ و خرج ملاك اخر من الهيكل يصرخ بصوت عظيم الى الجالس على السحابة ارسل منجلك و احصد لانه قد جاءت الساعة للحصاد اذ قد يبس حصيد الارض (الرؤيا 14 : 15)

+ ثم بعد هذا رايت ملاكا اخر نازلا من السماء له سلطان عظيم و استنارت الارض من بهائه (الرؤيا 18 : 1)
+ و رفع ملاك واحد قوي حجرا كرحى عظيمة و رماه في البحر قائلا هكذا بدفع سترمى بابل المدينة العظيمة و لن توجد فيما بعد (الرؤيا 18 : 21)
+ و رايت ملاكا واحدا واقفا في الشمس فصرخ بصوت عظيم قائلا لجميع الطيور الطائرة في وسط السماء هلم اجتمعي الى عشاء الاله العظيم (الرؤيا 19 : 17)
+ و رايت ملاكا نازلا من السماء معه مفتاح الهاوية و سلسلة عظيمة على يده (الرؤيا 20 : 1)

+ ثم تركه ابليس و اذا ملائكة قد جاءت فصارت تخدمه (متى 4 : 11)
+ و العدو الذي زرعه هو ابليس و الحصاد هو انقضاء العالم و الحصادون هم الملائكة (متى 13 : 39)
+ هكذا يكون في انقضاء العالم يخرج الملائكة و يفرزون الاشرار من بين الابرار (متى 13 : 49)
+ لانهم في القيامة لا يزوجون و لا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء (متى 22 : 30)
+ و متى جاء ابن الانسان في مجده و جميع الملائكة القديسين معه فحينئذ يجلس على كرسي مجده (متى 25 : 31)
+ اتظن اني لا استطيع الان ان اطلب الى ابي فيقدم لي اكثر من اثني عشر جيشا من الملائكة (متى 26 : 53)
+ و كان هناك في البرية اربعين يوما يجرب من الشيطان و كان مع الوحوش و صارت الملائكة تخدمه (مرقس 1 : 13)
+ لان من استحى بي و بكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ فان ابن الانسان يستحي به متى جاء بمجد ابيه مع الملائكة القديسين (مرقس 8 : 38)
+ لانهم متى قاموا من الاموات لا يزوجون و لا يزوجون بل يكونون كملائكة في السماوات (مرقس 12 : 25)
+ لان من استحى بي و بكلامي فبهذا يستحي ابن الانسان متى جاء بمجده و مجد الاب و الملائكة القديسين (لوقا 9 : 26)
+ و اقول لكم كل من اعترف بي قدام الناس يعترف به ابن الانسان قدام ملائكة الله (لوقا 12 : 8)
+ و من انكرني قدام الناس ينكر قدام ملائكة الله (لوقا 12 : 9)
+ هكذا اقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب (لوقا 15 : 10)
+ اذ لا يستطيعون ان يموتوا ايضا لانهم مثل الملائكة و هم ابناء الله اذ هم ابناء القيامة (لوقا 20 : 36)
+ و لما لم يجدن جسده اتين قائلات انهن راين منظر ملائكة قالوا انه حي (لوقا 24 : 23)
+ و قال له الحق الحق اقول لكم من الان ترون السماء مفتوحة و ملائكة الله يصعدون و ينزلون على ابن الانسان (يوحنا 1 : 51)
+ لهذا ينبغي للمراة ان يكون لها سلطان على راسها من اجل الملائكة (كورنثوس الأولى 11 : 10)
+ لان الرب نفسه بهتاف بصوت رئيس ملائكة و بوق الله سوف ينزل من السماء و الاموات في المسيح سيقومون اولا (تسالونيكي الأولى 4 : 16)
+ و اياكم الذين تتضايقون راحة معنا عند استعلان الرب يسوع من السماء مع ملائكة قوته (تسالونيكي الثانية 1 : 7)
+ و بالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الامم اومن به في العالم رفع في المجد (تيموثاوس الأولى 3 : 16)
+ و عن الملائكة يقول الصانع ملائكته رياحا و خدامه لهيب نار (العبرانيين 1 : 7)

+ لانه ان كان الله لم يشفق على ملائكة قد اخطاوا بل في سلاسل الظلام طرحهم في جهنم و سلمهم محروسين للقضاء (بطرس الثانية 2 : 4)
+ حيث ملائكة و هم اعظم قوة و قدرة لا يقدمون عليهم لدى الرب حكم افتراء (بطرس الثانية 2 : 11)
+ و الملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم بل تركوا مسكنهم حفظهم الى دينونة اليوم العظيم بقيود ابدية تحت الظلام (يهوذا 1 : 6)
+ و اما ميخائيل رئيس الملائكة فلما خاصم ابليس محاجا عن جسد موسى لم يجسر ان يورد حكم افتراء بل قال لينتهرك الرب (يهوذا 1 : 9)
+ سر السبعة الكواكب التي رايت على يميني و السبع المناير الذهبية السبعة الكواكب هي ملائكة السبع الكنائس و المناير السبع التي رايتها هي السبع الكنائس (الرؤيا 1 : 20)

Scroll to Top